أفضل زيت سيارة كيا

تم تصميم سيارات كيا لتحصل على المراتب الأولى في الجودة العالية ودقة التصنيع، بالإضافة إلى أنها تصدرت مقدمة السيارات المعاصرة في الأسواق بسرعة كبيرة، وخلال فترة زمنية وجيزة، من أهم ما يميز كيا هي سهولة الحصول على زيت مناسب لها، بالإضافة إلى إمكانية تغيير الزيت دون تكلفة مالية عالية.

أهمية زيت سيارة كيا الأصلي

إن استخدام زيت كيا الأصلي والموصى به من الشركة المصنعة أهمية كبيرة، هي:
1- تشحيم محرك السيارة، وذلك من خلال تزييت الأجزاء الداخلية للمحرك، وحمايتها من التعرض للتلف أو الصدأ.
2- تزييت القطع الداخلية لقير السيارة، بالإضافة إلى حمايتها من التآكل أو الضرر.
3- تحسين أداء المحرك بنسبة عالية.
4- رفع مستوى عمل القير إلى الوضع الممتاز.
5- الحصول على أداء أفضل لسيارة كيا.
6- توفير المال، وذلك لأنه بدلا من شراء محرك جديد بتكلفة مالية عالية، يمكنك تزيته من فترة زمنية إلى أخرى، مما يؤدي إلى الحفاظ عليه من المشاكل.
7- زيادة في سرعة وقوة محرك السيارة بشكل ملحوظ.

المدة اللازمة لتغيير زيت السيارة

بعد وضعك للزيت المناسب، يجب عليك تغييره من مدة إلى أخرى، وذلك لأن عدم تغييره قد يتسبب بظهور عدة مشاكل، ومن الممكن أن يتدنى مستوى أداء السيارة بشكل واضح، بعد فترة زمنية تتراوح من ثلاث إلى أربع أشهر يجب عليك فحص زيت السيارة، فإن كان مستوى الزيت متدني، يجب عليك تغييره والحرص على القيام بذلك في أسرع وقت، ومن الممكن أن يتم تغيير زيت السيارة بعد قطع السيارة لمسافات طويلة، بالإضافة إلى أنه بإمكانك الاستعانة بكتيب سيارة كيا ليساعدك في تحديد الفترة الزمنية الأنسب لتغيير زيت السيارة.

اضرار عدم تغيير الزيت

في حال اهمالك لموضوع تغيير زيت السيارة وتماهلك بذلك، من الممكن أن يعود عليك بالعديد من السلبيات، منها:

1. تآكل الأجزاء الداخلية للمحرك، وتلفها ومن الممكن أيضاً أن تتعرض للصدأ.
2. تلف القطع الداخلية لقير السيارة، و تعرضه لمشاكل عدة.
3. تدني ملحوظ في مستوى أداء السيارة.
4. ضعف محرك السيارة وتعرضه للعديد من الأعطال، كالتوقف الفجائي أثناء القيادة.
5. خلل في عمل السيارة بشكل كامل.
6. بطئ السيارة أثناء السير.
7. من الممكن أن تتوقف السيارة عن العمل في حال ارتفاع درجة الحرارة، وذلك لأن عدم تغيير للزيت سيجعل عملية تبريد أجزاء المحرك صعبة جداً، مما يؤدي إلى توقفه عن العمل.
8. احتكاك الأجزاء المتحركة الموجودة داخل محرك السيارة، مما يجعلها تتعرض للصدأ والتلف خلال فترة زمنية قصيرة، ويسبب ذلك بطئ في عمل المحرك وتدني سرعته، ومن المحتمل أن يؤدي إلى توقفه عن العمل أثناء عملية القيادة لمسافات طويلة.

عدم قدرة المحرك على العمل بشكل جيد عند قطع مسافات طويلة، أو عند السير في المرتفعات أو الطرق المتعرجة والصعبة، وذلك لأنها تتطلب بذل جهد كبير من المحرك.